محل تبلیغات شما

نتایج جستجو برای عبارت :

نيكني نيك قحبتك اناشرموطة زبك اناقحبة زبك ليك وحدك

فی أیام الدارسة فی أوقات الاختبارات كنت اذاكر مع صدیقی سكس احیانا فی عندی فی البیت وأحیانا فی بیته وعند دخولی مع صدیقی كانت امه تشرب قهوة فی المطبخ بیتهم نظامه أمریكی على ای حال شافتنی امه ونادتنی قالت لی تعال ایش اسمك قلتلها اسمی عاد بدأت تتكلم عن ابنها وعن نفسها وأنها محرومه جنسیا فقالت لی اخلع فانیلتك فخلعتها وجاءت من خلفی وبدأت تلحس رقبتی وتمسك قضیبی بیدها الاخر وجاءت أمامی وخلعت كلتها وتاشر لی باصبعها تعال قرب ولم قربت منها اجل
تبدا قصتی لما كنت ف تانیه اعدادی وبدایتی مع حاجه اسمها سكس كنت بقعد مع اصحابی وعرفت كل حاجه یعنی ای زبر وكس ویعنی ای ضرب عشره وكل یوم كنا بنتفرج ع افلام سكس ومع مرور الایام كبرت ودخلت 1 ثانوی كنت كل یوم جمعه بروح عند جدی كان یوم التجمع للعیلة وهنا بدأت قصتی مع نورا بنت خالتی كنا دایما بنلعب مع بعض وقریبین من بعض لحد فی یوم لعبنا لعبه كل واحد یسئل التانی سؤال ویجاوب بصراحه فشلنا نسئل بعض ونجاوب لغایة اما سئلتنی لقیتها بتقؤالی نفسك فی ایه دلوقت
كان لى جارتی المیلف دالیا 45 سنة انسانة راقیة جدا جسمها تحفة زى جسم هیاتم الممثلة بالظبط. تعمل فی مركز مرموق وهى شخصیة جادة جدا تتكلم فی حدود وتضحك فی حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنیت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخیلت ان دة ممكن یحصل غیر فی الخیال فقط. وفى یوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البیت قابلتها على السلم وسلمت علیها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عایزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طریق التلیفون
كان لى جارتی المیلف دالیا 45 سنة انسانة راقیة جدا جسمها تحفة زى جسم هیاتم الممثلة بالظبط. تعمل فی مركز مرموق وهى شخصیة جادة جدا تتكلم فی حدود وتضحك فی حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنیت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخیلت ان دة ممكن یحصل غیر فی الخیال فقط. وفى یوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البیت قابلتها على السلم وسلمت علیها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عایزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طریق التلیفون
اترددت فشخ علشان اكتب حكایتی بس قررت اشترك بیهاانا اول مره اكتب فی المنتدی بس متابع المنتدی بقالی كتیر جداالقصه دی حصل معایا فی الحقیقه بس هكتب معظم المعلومات الشخصیه مش الحقیقیهانا شاب اسمی محمود عندی 22 سنه فی كلیه تجاره اسكندریه زی معظم الطلاب بشتغل جمب الدراسه شغال فی صیدلیه شیفت باللیلبقالی اربع سنین فی الصیدلیه بحكم شغلی باللیل بیعدی علیا ستات وبنات كتیر وفی منهم الشرامیط وفی المحترمینمن فتره قریبه جت واحده معاها عیلین وشكلها متن
زوجتی الحت علی ان اخذ معی بنفس السیارة لیلى صدیقتها وجارتها ، لان مكان عملها للیلى قریب جدا على مكان عمل زوجتی .وكانت تجلس زوجتی بقربی ، اما لیلى فكانت تجلس فی المقعد الخلفی وكانت زوجتی تنزل من السیارة لان مكان عملها اقرب من مكان عمل لیلى .
سكس - سكس نار - سكس حیوانات - سكس امهات - افلام سكس - سكس اخوات - نیك
كانت لیلی تنزل من المقعد الخلفی وتجلس بقربی لغایة وصولها الى العمل ، ثم اذهب انا الى عیادتی كالمعتاد . .و
صحبی لسه متجوز جدید روحنالو یوم الصباحیه نباركلو علی الجواز لاقیناه زعلان روحت قولتله تعالی نقف ف البلكونه طلعنا بقوله مالك یسطا راح عیط هدیتو وبدء یحكی قالی امبارح اول مدخلنا وغیرنا وكده ودخلنا ع السریر بتاعی موقفش ولا عرفت اعمل حاجه قالتلی انت شكلك خول وانا تعبانه ولازم تریحنی قولتلو طب عملت ایه قالی بقیت امصلها وهیا تشتم فیا وتضربنی شخرتلو وشتمتو قالی لازم تساعدنی یسطا قولتلها طب اعمل ایه انا قالی لازم تیجی انت تفتحهالی عشان انا فهم
اسمی رنا وعمری 25 ورح احكیلكم كیف اول مرة انتكت من طیزی وكنت طالبة فی كلیة الطبنجحت فی التوجیهی ودخلت الجامعة ولان جامعتی بعیدة جدا عن بیتی وفی مدینة اخرى سكنتفی سكن جامعی ومرت الایام وصرت اروح مشاویر مع زمیلاتی فی السكن ومع التسالی والبلای ستیشنوالسهر مع صاحباتی صارت علاماتی تتراجع مما ادى ان الجامعة ترسل تنبیه الى ولی امری وهو والدیوكان رجل عصبی فلاح وكان غضبه یخیفنی جدا لان مره كسر اید اختی لما غضب من تراجع علاماتهااتصل مع بالتلفون وق
من مدة لیست بالطویلة من عامین تقریباً أقمت مع بعض الأصدقاء أحلى حفلات الجنس الجماعی ونیك نار ملتهب جداً وكنت قد تعرفت إلیهم عن طریق ذلك العالم الأفتراضی عالم النت و الشات فتعرفت على فهمی رجل فی بدایة كهولته فی عمری تقریباُ فی منتصف الاربعینات یهوى الجنس الجماعی و من الصنف الذی یهوى أن تتناك زوجته امامه وأن ینیك زوجة نیاك زوجته فهو یستمتع بذلك أیما متعة.
افلام سكسی - تحمیل افلام سكس - افلام سكس - سكس بنات - سكس امهات -
كتبت فی مرة من المرات على أحد المنتدیات أننی أبحث عن مدام ترید المتعة، وتكون جادة ومحترمة وصادقة. تمر الأیام، ویأست من عدم وجود أی جدیة على الإنترنت وما یحدث فیه من أفعال. فی یوم من الأیام، رن جرس الهاتف، ووجدت سیدة تسألنی عن نفسی من أنا وتمادینا معاً فی حدیث طویل، وتعرفت علیها وتعرفت علیّ. وبعد عدة مكالمات، طلبت أنی أراها. قالت لی: “أنتظر قلیلاً حتى أطمئن لك.” وفی أحد الأیام وجدتها تطلبنی، وتترجانی أنا أراها على الكامیرا. رأتنی وعجبه
محل تبلیغات شما محل تبلیغات شما

آخرین مطالب

آخرین جستجو ها