محل تبلیغات شما

نتایج جستجو برای عبارت :

افلام نیک شدید

تبدا قصتىحیث انا امرأة متزوجةوجسمى غایة فى الجمالكان هناك ابن جارةبیحلم بىوبیضرب على عشراتكنت فى مرة من المرات بستحمو باب الشقة كان متواربوكان ابن جارتى بیدور على كبریتخبط علىلقى الباب مفتوحفدخل لغایة الطرقة بتاعة الحماموكان باب الحمام متواربفضل یبص علىو یمسك زبرهوانا لمحتة بیبصللىرحت ندهتلهفدخل و قعد یفرش لىویدخل صباعه فى ظیزىوینیكنى فى كسىونزل اللبن على وشىكنت بعشقة
تحمیل افلام نیك - افلام نیك - أفلام سكس عربی - اف
أختى امال 33سنة متجوزة بس جوزها مهندس بترول بیسافر دایما امال من زمان شرموطة من زمان وانا عارف ده من لبسها ومن السجایر اللی بتشربها من كلامها فی التلیفون بشرمطة لحد ما فی یوم امى كانت بترن علیها وكانت مش بترد انا باسم اخوها 23سنة
XNXX  - افلام سكس اجنبی - افلام سكسی - فیدیو سكس - افلام سكس حیوانات
المهم امى اعطتنى المفتاح بتاع شقتها الاحتیاطى اللی بتسیبه عندنا وقالتلی روح شوفها واطمن علیها اخدت المفتاح وروحت علی شقتها وف
أنا إمرأة غایة فی الشهوة للجنس والإثارة بقوة الرجل الذكوریة واحب ان یسیطر علی بكل قوته ولا یمر علی یوم لا أكون فیه تحت رجل یضجعونی فی فراشی او فراشهم ضجعا ویسلبونی أنوثتی ویأخذوا مرادهم ویقوموا عن جسدی فلما جاءت كورونا واخذ الناس فی الحجر الصحی الاجباری اشتاط جسدی وثارت غریزته حتى وصلت مرحلة الانفجار فقررت ان لا انتظر نهایة كورونا وان اخرج من سجنی والتقی برجل مسجون مثلی حتى أفك سجنه واخرج الكبت الذی بداخلی وبداخله فجاء على بالی محمود می
انا محمد ٢٦ قناوی بس عایش ف القاهره جسمی مظبوط وزبی معقول بس تخین وقمحاوی دی معظم الصعایده المهمكنت عامل اكونت ع تویتر باسم عنتیل اللیالی وكنت بكلم علیه ناس كتیر بس كلهم یا خولات یا ناس بتضیع وقتلحد ما ف یوم كلمتنی واحده اسمها نورا عندها ٤٧ سنه وانا بعشق الناس الكبیره دی اوی ولما صدقت صراحه ملیش تجارب وكدا
افلام سكس - افلام سكس اجنبی - افلام سكس امهات - افلام سكس حیوانات - افلام سكس عربی - افلام سكس محارم - افل
های كل سنة وانتم طیبین انا عبیر 23 سنة مطلقة وعایشة فی شقة لوحدی تركها لی زوجی بعد الطلاق متعودة دیما انی اسلی وقتی بای حاجة ومتعودة دیما كل یوم خمیس اخرج للسینما اتفرج علی فیلم جدید لانی مدمنة افلام
والمرة دی لبست هدومی وخرجت ومكنش فی بالی ای جنس مع انی ببقی هایجة دیما بس فی الیوم دة مكنتش بفكر
انی همارس الجنس مع ای حد
دخلت السینما وكانت شبة فاضیة وقعدت فی مقعد ورا ومكنش حد حولیا بعدها جة شاب وسیم جدا قعد جمبی وقالی مساء الخیر فردیت علیة
و
وضعیات واتساپ حب
وضعیت واتساپ
افلام حزینه
وضعیات عشگ
استوری غمگین
استوری عاشقونه
love
وضعیت اینستا
وضعیت واتساپ
وضعیات واتساپ
عربی
فارسی
خاص وشیک
وضعیت وا.تی تی دانلود بانک لینک های دانلود فیلم ، دانلود سریال و دانلود آهنگ میباشد.
انا محمد عندی 22 سنه هحكی قصتی مع جارتی المطلقهجارتی دی حاجه ولا ف الخیال جسم مثالی جدا ومشدود علیها جوز بزاز وطیز تهیج ای حد كنت كل م اشوفها كنت افضل ابص علیها وزبی یقف ف البنطلون وهیا كانت بتاخد بالها والاقیها مركزه اووی لحد م جیت ف یوم لقیتها بتنادی علیا بتقولی تعالا عاوزه ابعتك مشوار ف انا طلعتلها وهیا قاعده لوحدها ف البیت قالتلی ادخل دخلت قامت قافله باب الشقه ودخلت أوضة النوم وانا فضلت قاعد مستنیها بعد عشر دقایق طلعتلی بس ایه بقی طالعه
انا اسمی ابراهیم 24 سنه وقصتی بدأت ونا 19 سنه مع أم امیره هی طولها 0سمبیضه اووووی وبزازها كبیره وطیزها كبیره وطریه اوووی وجسمها عامل بلظبط زیهالة صدقی أم امیره كانت متجوزه واحد اسمه عم احمد كان بیبیع شباشب وكانراجل كبیر فی السن وانا كنت شغال معه واخذت فی یوم اجازه عشان عایز اشوفهالقیتها لابسه النقاب بتاعها والعبایه السوداء كانت ضیقه على جسمها قوی وكانتمخلیه طزها بینا الكلوت كان باین من العبایه انا لما شفتها هجت قویرحت جای علیها وقلت لها ع
لیس مشهدا سینمائیا فى فیلم ولكنه مشهد واقعى حدث بالفعل فقد ذهب اوج الى احد بیوت البغاء لیمارس الرذیلة مع إحدى الساقطات وما ان دخل الحجرة حتى أذهلته المفاجأة فالعاهرة التى تجلس على السریر هى زوجته ، مشهد مثیر وقاسى ولكن الأكثر قسوة هو رد فعل اوج .
افلام سكس - افلام سكس مترجمة - سكس عربی - نیك الطیز - سكس بنات - سكسی جدید - سكس یابانى - سكس مجانیتفاصیل المأساة بدأت منذ سنوات عندما تزوج اوج 34 سنه من زوج
بدات القصه عندما كان عمری 15 سنه حینما زارتنا قریبه لیا من العیله وكانت حامل علاقتنا كانت كویسه هزار وضحك وكانت بتلبس ملابس خلیعه من غیر ملابس داخلیه فی البدایه مكنش فی دماغی مع الوقت لقیتها بتحاول تغرینی تیجی قدامی وتفنس جسمها جامد اوی الحقیقه بیضه وكل حاجه فیها كبیر وجامده ومفیش بطن طیزها مدوره وكبیره وصدرها واقف وحلماتها وردی وكس احمر لذیذ وكانت بتتعمد تتعری قدامی وهی بتغیر هدومها فی یوم كنت بلعب كوره وجالی شد عضلی فی رجلی والدكتور كت
انا محمد عندی 22 سنه هحكی قصتی مع جارتی المطلقهجارتی دی حاجه ولا ف الخیال جسم مثالی جدا ومشدود علیها جوز بزاز وطیز تهیج ای حد كنت كل م اشوفها كنت افضل ابص علیها وزبی یقف ف البنطلون وهیا كانت بتاخد بالها والاقیها مركزه اووی لحد م جیت ف یوم لقیتها بتنادی علیا بتقولی تعالا عاوزه ابعتك مشوار ف انا طلعتلها وهیا قاعده لوحدها ف البیت قالتلی ادخل دخلت قامت قافله باب الشقه ودخلت أوضة النوم وانا فضلت قاعد مستنیها بعد عشر دقایق طلعتلی بس ایه بقی طالعه
كنت بنت فى ابتدائىمعرفش حاجة عن الجنسبس كان جسمى اكبر من سنى باب توفى وانا فى ستة ابتدائىامى ست سكسیة اوى وجسمها سكسى اوى وكانت بتجیب رجالة البیت كانت شرموطة اوى كانت تنیمنى بدرىعلشان تتمتع مع الرجالة والشرب كنت بسمع صوتها وهى بتشرمط وكانت بترقص وفى مرة قومت من النوم على دم نازل منى بمغص ووجع جریت على امى كانت نایمة من تعب اللیلقامت مخدوضة شافت الدم ضحكت وقلتلى خلاص بقیتى انسة خدتنى وشطفتلى وبقت تلعبلى فى كسى وتقولى كل دة كس یبتوهى بتشطف
فی أیام الدارسة فی أوقات الاختبارات كنت اذاكر مع صدیقی سكس احیانا فی عندی فی البیت وأحیانا فی بیته وعند دخولی مع صدیقی كانت امه تشرب قهوة فی المطبخ بیتهم نظامه أمریكی على ای حال شافتنی امه ونادتنی قالت لی تعال ایش اسمك قلتلها اسمی عاد بدأت تتكلم عن ابنها وعن نفسها وأنها محرومه جنسیا فقالت لی اخلع فانیلتك فخلعتها وجاءت من خلفی وبدأت تلحس رقبتی وتمسك قضیبی بیدها الاخر وجاءت أمامی وخلعت كلتها وتاشر لی باصبعها تعال قرب ولم قربت منها اجل
اسمی كریمة، كنت مطلقة ولسة متجوزة جدید، عندی اربعین سنة صحیح بس جسمی لسة محافظة علیه ومبقطعش یوم جیم، بزازی كبیرة ومشدودة ومعندیش بطن وعندی طیز كبیرة وطریةجوزی كبیر، متجوزنی عشان المظهر الاجتماعی وانا متجوزاه عشان فلوسه، عنده بنتین مش عایشین معانا، منهم واحدة اسمها دالیدا بتیجی تقضی كل صیف عندنایوم من الأیام كنت لوحدی فی البیت، دخلت أوضتی وردیت الباب، كنت داخلة أكلم الواد اللی ماشیة معاه، كان بیقولی قد ایه وحشته ووحشه جسمی وقعد یوصف
اول مره كان مع واحد قریبىكانا نایمین فى غرفه واحده مع بعض وهوا كان بیحسس على طیظى وانا نایماصحیت وحسیت بیه اول ماعرف انى صحیت بعد عنى وانا بصراحه سخنت وكنتاتمنا یدخل زبو فیه المهم قعدنا كدا 3اشهر تقریبا وبعدها بقى بیطلع زبو ویقلعنى الویمشى زبو على طیظى لحد مایجیب لبنو بس كان بیجیبو على مندیل وانا كنت بعمل نفسىنایم عشان اول ماكنت بتحرك كان بیبعد عنى كنا بنتكثف وهوا مفكرنى نایم میعرفش انىصاحى وكل یوم اقول فى تفكیرى هیدخلو فیا میتا لحد م
وصلت العروس مع زوجها للنزل بعد الظهیرة عندما نزلت الصالة فی المساء كانت محط أنظار الجمیع من النزلاء والعاملین بجسمها الذی یكاد یقول خذونی وقطعونی كانت مثیرة بشكل لا یصدق !بال القصیر الذی یبرز أفخاذا مرمریة ویكشف تفاصیل طیزها المربرة قلیلا ووكان القمیص یبرز تفاصیل صدرها الذی تتوسطه تفاحتان من أحلى ما یكوناقترح اوج علیها القیام بجولة مشیا على الأقدام على الشاطئ ! كانت الشمس تمیل للمغیب مشیا حتى ابتعدا على عیون المصطافین القلائل فی
الحكایه دی حصلت من أسبوع فی مكان عملی وفی قهاوی حوالین الشركة بنجلس علیها ومقابله الاصدقاء والموكلین ومایمنعش أصطیاد النسوان للنیك انا بقعد علی قهوة سعید وطوال القعدة بتیجی نسوان تشحتأشكال واللوان وفی الیوم دة لقیت واحدة جدیدة جایه تشحت ولابسه عبایه سوداء ضیقه علی جسمها ومفصلهجسمها كله بصراحه كانت مكنه شديدة قوی بزاز مستدیرة كبیرة وقوام متختخ ملیان وطیز كبیرة مستدیرة مرفوعهلفوق وكس حیطلع من العبایه ولكنها كانت منتقبه حاطه علی وشها ب
من مدة لیست بالطویلة من عامین تقریباً أقمت مع بعض الأصدقاء أحلى حفلات الجنس الجماعی ونیك نار ملتهب جداً وكنت قد تعرفت إلیهم عن طریق ذلك العالم الأفتراضی عالم النت و الشات فتعرفت على فهمی رجل فی بدایة كهولته فی عمری تقریباُ فی منتصف الاربعینات یهوى الجنس الجماعی و من الصنف الذی یهوى أن تتناك زوجته امامه وأن ینیك زوجة نیاك زوجته فهو یستمتع بذلك أیما متعة.
افلام سكسی - تحمیل افلام سكس - افلام سكس - سكس بنات - سكس امهات -
صحبی لسه متجوز جدید روحنالو یوم الصباحیه نباركلو علی الجواز لاقیناه زعلان روحت قولتله تعالی نقف ف البلكونه طلعنا بقوله مالك یسطا راح عیط هدیتو وبدء یحكی قالی امبارح اول مدخلنا وغیرنا وكده ودخلنا ع السریر بتاعی موقفش ولا عرفت اعمل حاجه قالتلی انت شكلك خول وانا تعبانه ولازم تریحنی قولتلو طب عملت ایه قالی بقیت امصلها وهیا تشتم فیا وتضربنی شخرتلو وشتمتو قالی لازم تساعدنی یسطا قولتلها طب اعمل ایه انا قالی لازم تیجی انت تفتحهالی عشان انا فهم
كتبت فی مرة من المرات على أحد المنتدیات أننی أبحث عن مدام ترید المتعة، وتكون جادة ومحترمة وصادقة. تمر الأیام، ویأست من عدم وجود أی جدیة على الإنترنت وما یحدث فیه من أفعال. فی یوم من الأیام، رن جرس الهاتف، ووجدت سیدة تسألنی عن نفسی من أنا وتمادینا معاً فی حدیث طویل، وتعرفت علیها وتعرفت علیّ. وبعد عدة مكالمات، طلبت أنی أراها. قالت لی: “أنتظر قلیلاً حتى أطمئن لك.” وفی أحد الأیام وجدتها تطلبنی، وتترجانی أنا أراها على الكامیرا. رأتنی وعجبه
لست من هواة كتابة القصص او الروایات ولكنى احمل بداخلی طاقة جبارة كلما شئت ان افرغها اذهب الی الجیم ولكنى اكتشف انها تزداد یوما بعد یوما قصتى حقیقة وحصلت بالفعل فى احد المولات الشهیرة بمدینة نصر حیث كنت اذهب اسبوعیا للبحث عن ملابس جدیدة فانا من هواة الملابس وفى احد الاسابیع ذهبت الی هناك ورایت ما لم اشاهده فى حیاتى من قبل وجدت امراة فوق الثلاثین ترتدی بنطلون جییز ازرق فاجرررر وبدی هیفرقع من كبر حجم بزازها. والبنطلون ضیق جدا بدرجة مستفز
اسمی مؤمن٣٠ سنه دكتور اسنان و فاتح عیاده و حالتی المادیه كویسه جدا بس لسا متجوزتش
السكرتیره بتاعتی سافرت و سابت الشغل و كنت بدور علی سكرتیره جدیده فواحد صاحبی اسمه محمود لما اعرف قالی ان مراته عایزه شغل و لو ینفع تشتغل معایا قولتله مفیش مشكله خلیها تعدی علیا
مراته اسمها نانسی ٢٥ سنه متخرجه من كلیه تمریض و بیضه و بزازها كبیره و البت جسمها ریاضی جدا و قولت اهو برضو اباین تیجی علی حسها
المشكله انها كانت حماره ولا بتفهم حاجه فی الغل و كنت ب
انا سیدة وقورة لكنی اكبت كل هذی المشاعر منذ یوم طلاقی قبل 10 سنوات من رجل لم یفهم رغباتی ولم یسد شبقی فطلقنی وصرت وحیدة فی بیتی الذی یزیدنی شعورا بالوحدة مما دفعنی الى ان افكر بكل ما یخطر ببالك وما لا یخطر ببالك ومرة اشتدت علی الوحدة فی بیتی الذی فیه 10 غرف فأخذت اشتهی ان اغتصب على یدی رجل فی كل جانب من جوانبه فجلست افكر كیف اجد من یخفف لی من حدة شبقی هذه حتى جاء المساء ولم اجد حلا فتذكرت حارس عمارة فی الافرع التی خلفنا وهی قید البناء عبارة عن ه
هذه قصة حقیقیة لی عندما ناكنی رجل أوروبی أبیض فی الخمسین من العمر وجعلنی أحمل. أنا أبلغ من العمر الخامسة والعشرین (نحیف وسمراء وطویلة). تزوجت حدیثاً من رجل متعلم تعلیم عالی یعمل فی شركة خاصة بالخارج. ویبلغ من العمر الثامنة والعشرین وهو شخص مهذب جداً یحبنی أكثر من أی شیء فی الدنیا. العام الماضی كانت حفلة رأس السنة فی شركة زوجی وكان جمیع العاملین مدعوین مع عائلاتهم. طلب منی زوجی أن أذهب معه إلى الحفلة. أرتدیت فستان مثیر أحمر، وذهبنا إلى الحفل
⭕️ وضعیت زندگی مردم در مناطق زله‌زده آذربایجان شرقی پس از زله حدود دو ماه پیشِ این استان!
♦️ چادرهایی که در برف و سرمای شديد نمی توانند جان پ.رها دانلود دانلود بانک لینک های دانلود فیلم ، دانلود سریال و دانلود آهنگ میباشد.
كان معایا فی الشغل واحده اسمها نانسی شبه غادة عادل كده بس سمرا و محجبةكان الناس بتخاف منه لان شخصیتها قویة وعندها ٣٣ سنةالمهم اللی عرفته عنا انا معندهاش مانع تعمل ای حاجة قصاد الفلوس هی متجوزه ومخلفه بس ساعات كانت بتیجیمقریفة ومن جرئتها معانا كانت بتقول متكیفتش من ولید ( جوزها) امبارحالمهم كان عندنا شغل كتیر قولت لهم انی مكمل شویة وهی قالت بحكم انها مدیره علیا وانا هقعد معاكعلشان لو وقف فی إیدك حاجة وفعلا خلص الیوم واحنا كملنا قالت لی هقو
انا مروه عندی 20 سنه و مش مهم من فین
المهم انی من صعری و انا جسمی فایر و بزازی كبرت بسرعه و فخادی ادورت و طیزی اترفعت لدرجة ان صاحباتی البنات كانوا بیستغربوا منی و بیحبوا یلمسونی و یحسسوا علیا و یمكن دا اللی خلانی على طول هایجة و ابص على جسمی ف المرایه و اسخن و العب ف كسی لحد ما یتهری . انا بیضا خالص و حلماتی وردی و قصیره شویه و الباقی لكم ان تتخیلوه لما من صغری بزازی كبیره
كنت بحب نظرات الولاد على بزازی و طیزی و بستمتع و بحس بنشوه كبیره و بحب ك
هحكلكو اول مره اتلمست فیها من صاحبی اللی كنت بحبو اعرفكو بنفسی الاول انا اسمی هبه عندی 20 سنه جسمی زی ما انتو شایفین فی الصور ایواا دی انا فی تانیه جامعه BUE Business اول مره دی كان عندی سنه فی ثانویه كنت مصاحبه واحد و بحبو جدا و كان بیحاول انو یلمسنی من بدری بس انا اللی كنت برفض كنت مش بحب كدا لحد جه یوم كنا بناخد درس عربی فی البیت عندی انا و صحبتی الانتیم مروه و هو فخلصنا الدرس طبعا كنت قاعده فی بیتی بقا لابسه sweetpanty و sweetshirt فلقیتو بیقولی تعالی نن
 قصه حقیقیه واقعیه ومستمره
 عربیتی عطلت الصبح وانا رایح شغلی فركبت مواصلاتین واحده لجامعه القاهره والتانیه ركبت باص من الجامعه للمهندسین الباص جای جات واحده وقفت جمبی كلبوظایه بطیاز رهیبه سنها فی الاربعینات عامله شعرها دیل حصان ولابسه كاب رافع بزازها  ءىءء جداااا لدرجه كبیره بصیت علیها اتوهمت اصلی بعشق الكلابیظ ركبت الباص وانا ركبت وراها قعدت فی اخر الكنبه روحت جمبها سبت مسافه صغیره بینا هی بصتلی وابتسمت وانا ماشیلتش عین
انا زیزو الان48 سنهوالقصة بدات من 12 سنه وبحكم شغلى فى احدى المرافق والطوارئكونت صداقات كویسه وبعضها سطحى المهم فى یوم كنت سهران فى الشغل وجالى بلاغ على عنوان اعرفه ولقیت تلیفونى الشخصى بیرن برقم غریبقلت مین قالى انا المهندس حس وفكرنى بنفسه وعرفت ان العطل عنده وبیكلمنى علشان استعجل الناس لاه مش فى البیت والمام والاولاد لوحدهطمنته انا ال رایح وشكرنى.ورحت عنده ولقیت رقم تلیفون على البلاغ غیر رقمه فرنیت علیه قلت ربما یكون عطل تانى ردت ع
تبدا قصتی لما كنت ف تانیه اعدادی وبدایتی مع حاجه اسمها سكس كنت بقعد مع اصحابی وعرفت كل حاجه یعنی ای زبر وكس ویعنی ای ضرب عشره وكل یوم كنا بنتفرج ع افلام سكس ومع مرور الایام كبرت ودخلت 1 ثانوی كنت كل یوم جمعه بروح عند جدی كان یوم التجمع للعیلة وهنا بدأت قصتی مع نورا بنت خالتی كنا دایما بنلعب مع بعض وقریبین من بعض لحد فی یوم لعبنا لعبه كل واحد یسئل التانی سؤال ویجاوب بصراحه فشلنا نسئل بعض ونجاوب لغایة اما سئلتنی لقیتها بتقؤالی نفسك فی ایه دلوقت
میگرن سردردی شديد است كه می‌تواند بصورت ضربه و تپش در سر رخ‌دهد و ممكن‌است باعث، حالت تهوع، استفراغ و حساسیت شديد به نور و صدا شود.

حملات میگرنی می‌تواند باعث درد شديدی در سر شده و برای ساعت‌ها و یا روزها باقی بماند و آنقدر شديد بوده كه فرد بخواهد فقط درجایی ساكت و تاریك دراز بكشد و بخوابد.چطور مغز واعصاب سالمی داشته باشیم
اترددت فشخ علشان اكتب حكایتی بس قررت اشترك بیهاانا اول مره اكتب فی المنتدی بس متابع المنتدی بقالی كتیر جداالقصه دی حصل معایا فی الحقیقه بس هكتب معظم المعلومات الشخصیه مش الحقیقیهانا شاب اسمی محمود عندی 22 سنه فی كلیه تجاره اسكندریه زی معظم الطلاب بشتغل جمب الدراسه شغال فی صیدلیه شیفت باللیلبقالی اربع سنین فی الصیدلیه بحكم شغلی باللیل بیعدی علیا ستات وبنات كتیر وفی منهم الشرامیط وفی المحترمینمن فتره قریبه جت واحده معاها عیلین وشكلها متن
كانت ناهد تسمع قصص رفیقاتها المتزوجات بالمكتب عن غرامیاتهن وعلاقاتهن العاطفیة وهی تقول لحالها لیش انا متزوجة وما عندی عشیق متل رفیقاتی شو بینقصنی عنهن انا جمیلة جدا وجسمی بیجنن وبیغوی ای شاب صحیح متزوجة وعندی 3 اولاد بس حابة اجرب العشق والنیاكة من غیر زوجی اللی بحبه وبعشقهكل یوم صباحا یاتی سرفیس بیاخد ناهد ورفیقاتها بوصلهن لدوامهن وبیرجعهن المسا من الدوام الى اماكن سكنهن وكان سائق السرفیس واسمه بشار شاب متزوج عمره 29 سنة ملیء بالصحة وال
كانت رشا آیه من الجمال عمرها 17 سنة جسمها كان ملفوف ومتناسق صدرها بارز وكبیربالنسبة لعمرها كانت طویلة وجمیلة جدا وكانت من أسرة غنیة جداًلم تطلب شی الا حصلت علیه ، أی شی تریده مهما كان . كان أباها یعشقها لأبعد الحدودوكانت اذا أرادت شیئاً كانت یكفی ان تتدلل علیه وكان یجیب كل طلباتها .كانت رشا قد بدات تشعر بأنوثتها قبل 3 سنوات فاصبحت تقف امام المرایة وتتحسس بیدهاعلى جسمها وعلى طیزها وكانت تشعر بإحساس فظیع منالشهوة والمتعة عندما تتداعب جسمها و
هذه هی قصتی زوجة زمیلی فی العمل المحرومة من النیك. كان لنا زمیل فی العمل یُعرف عنه امت الشديد حیث كان لا یحب المجاملات أو المرح، ویحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تكن تربطنی به أی صفة مشتركة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا كنت متمیز فی ذل وأحب مجاملة الناس، وأحیاناً كنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أی حوار مع الفتیات حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسیر بسرعة أو نقفز على الرصیف. المهم كان صدیقی یعیش فی قریة ریفیة مع
انا من مصر عندی 24 سنه .كانت حیاتی عادیه بالنسبه للجنس بتفرج او بسمع او حتی بتكلم بس عمری ما نمت مع واحده.لغایه الیوم اللی هحكلكم علیه.كان یوم عادی خالص زی كل یوم صحیت من النوم على شان اروح الشغل. تلیفون البیت رن انا من عادتی مش بحب ارد على التلیفون لانه اكید مش لیا اكید حد من قریبی بیطمن على بابا او ماما. بس كانت ماما مشغوله.ردیت على التلیفون على شان اتفاجئ بواحده مش بتتكلم بتعمل اصوات او اهات فضلت اقول الو الو مین معایا بس محدش كان بیرد نفس ال
محل تبلیغات شما محل تبلیغات شما

آخرین مطالب

آخرین جستجو ها