أنا إمرأة غایة فی الشهوة للجنس والإثارة بقوة الرجل الذكوریة واحب ان یسیطر علی بكل قوته ولا یمر علی یوم لا أكون فیه تحت رجل یضجعونی فی فراشی او فراشهم ضجعا ویسلبونی أنوثتی ویأخذوا مرادهم ویقوموا عن جسدی فلما جاءت كورونا واخذ الناس فی الحجر الصحی الاجباری اشتاط جسدی وثارت غریزته حتى وصلت مرحلة الانفجار فقررت ان لا انتظر نهایة كورونا وان اخرج من سجنی والتقی برجل مسجون مثلی حتى أفك سجنه واخرج الكبت الذی بداخلی وبداخله فجاء على بالی محمود می
أختى امال 33سنة متجوزة بس جوزها مهندس بترول بیسافر دایما امال من زمان شرموطة من زمان وانا عارف ده من لبسها ومن السجایر اللی بتشربها من كلامها فی التلیفون بشرمطة لحد ما فی یوم امى كانت بترن علیها وكانت مش بترد انا باسم اخوها 23سنة
XNXX - افلام سكس اجنبی - افلام سكسی - فیدیو سكس - افلام سكس حیوانات
المهم امى اعطتنى المفتاح بتاع شقتها الاحتیاطى اللی بتسیبه عندنا وقالتلی روح شوفها واطمن علیها اخدت المفتاح وروحت علی شقتها وف
أنا على (اسم مستعار ) عندى 19 سنة طولى 0 سم ؛ وسیم على حسب كلامهم . من الأسكندریة فى كلیة تجارة سنة أولى طبعا أنا فرحت أوى انى دخلت كلیة عشان كل هدفى أنى أنیك بس ؛ روحت من اول یوم فى الترم وطبعا كنت مفكر أنى هروح أشقط بنات ع طول بس ده محصلش ؛ روحت أول أسبوعین ولقیت كل واحدة معاها واحد ومعرفتش اتصرف وتقریبا فقدت الأمل أنى أعرف واحدة الترم ده ؛ بس فى یوم كنت قاعد مع 3 صحابى فى المدرج وفجاءة بصیت لقیت بنت زى الملاك ؛ طخینة وقصیرة شویة وشها أبیض على
های كل سنة وانتم طیبین انا عبیر 23 سنة مطلقة وعایشة فی شقة لوحدی تركها لی زوجی بعد الطلاق متعودة دیما انی اسلی وقتی بای حاجة ومتعودة دیما كل یوم خمیس اخرج للسینما اتفرج علی فیلم جدید لانی مدمنة افلام
والمرة دی لبست هدومی وخرجت ومكنش فی بالی ای جنس مع انی ببقی هایجة دیما بس فی الیوم دة مكنتش بفكر
انی همارس الجنس مع ای حد
دخلت السینما وكانت شبة فاضیة وقعدت فی مقعد ورا ومكنش حد حولیا بعدها جة شاب وسیم جدا قعد جمبی وقالی مساء الخیر فردیت علیة
و
انا محمد عندی 22 سنه هحكی قصتی مع جارتی المطلقهجارتی دی حاجه ولا ف الخیال جسم مثالی جدا ومشدود علیها جوز بزاز وطیز تهیج ای حد كنت كل م اشوفها كنت افضل ابص علیها وزبی یقف ف البنطلون وهیا كانت بتاخد بالها والاقیها مركزه اووی لحد م جیت ف یوم لقیتها بتنادی علیا بتقولی تعالا عاوزه ابعتك مشوار ف انا طلعتلها وهیا قاعده لوحدها ف البیت قالتلی ادخل دخلت قامت قافله باب الشقه ودخلت أوضة النوم وانا فضلت قاعد مستنیها بعد عشر دقایق طلعتلی بس ایه بقی طالعه
انا محمد ٢٦ قناوی بس عایش ف القاهره جسمی مظبوط وزبی معقول بس تخین وقمحاوی دی معظم الصعایده المهمكنت عامل اكونت ع تویتر باسم عنتیل اللیالی وكنت بكلم علیه ناس كتیر بس كلهم یا خولات یا ناس بتضیع وقتلحد ما ف یوم كلمتنی واحده اسمها نورا عندها ٤٧ سنه وانا بعشق الناس الكبیره دی اوی ولما صدقت صراحه ملیش تجارب وكدا
افلام سكس - افلام سكس اجنبی - افلام سكس امهات - افلام سكس حیوانات - افلام سكس عربی - افلام سكس محارم - افل
انا اسمی ابراهیم 24 سنه وقصتی بدأت ونا 19 سنه مع أم امیره هی طولها 0سمبیضه اووووی وبزازها كبیره وطیزها كبیره وطریه اوووی وجسمها عامل بلظبط زیهالة صدقی أم امیره كانت متجوزه واحد اسمه عم احمد كان بیبیع شباشب وكانراجل كبیر فی السن وانا كنت شغال معه واخذت فی یوم اجازه عشان عایز اشوفهالقیتها لابسه النقاب بتاعها والعبایه السوداء كانت ضیقه على جسمها قوی وكانتمخلیه طزها بینا الكلوت كان باین من العبایه انا لما شفتها هجت قویرحت جای علیها وقلت لها ع
بدات القصه عندما كان عمری 15 سنه حینما زارتنا قریبه لیا من العیله وكانت حامل علاقتنا كانت كویسه هزار وضحك وكانت بتلبس ملابس خلیعه من غیر ملابس داخلیه فی البدایه مكنش فی دماغی مع الوقت لقیتها بتحاول تغرینی تیجی قدامی وتفنس جسمها جامد اوی الحقیقه بیضه وكل حاجه فیها كبیر وجامده ومفیش بطن طیزها مدوره وكبیره وصدرها واقف وحلماتها وردی وكس احمر لذیذ وكانت بتتعمد تتعری قدامی وهی بتغیر هدومها فی یوم كنت بلعب كوره وجالی شد عضلی فی رجلی والدكتور كت
أزیكم عاملین ایه اعرفك بنفسی انا باسم 25سنة دیوث اختی أمال 35سنة صاحبة وزن تقیل جدا وزنها 104 بیضا جدا بزازها متوسطة بس مكورة طیزها دی اللی مدافع بس بارزة لبرة اختی متجوزة بس جوزها دیما مسافر وانا كنت عندها فی یوم وكان ولادها فی دروس اول ما خبطت فتحتلی كانت لابسة عبایة كب سودة مبینه جسمها كله وبزازها اللی مش عارف یعنی ایه كب یعنی من غیر حملات ماسكه ع الجسم كده بس قالتلی جیت فی وقتك بتاع المطابخ جای دلوقتی یركب المطبخ ده مدوخنی من ساعه ما اخد فل
نا عبیر مطلقة منذ سنوات وقررت عدم اواج لفترة وذلك بسبب نفسیتی فی العلاقة اوجیة العامة مع طلیقیولاكن اكتر حاجة كنت بحتاجها هی الجنس كنت كل یوم بحاول عشان امسك نفسی احط ایدی علی كسی واحاول انی افركة قووووی لحد ما انزل شهوتی وكنت بتخیل ای راجل شفتة فی نفس الیوم عشان اتخیل انوا بیمارس العلاقة الجنسیة معایاوفی یوم رحت زورت اخویا هو شغال ولیة شقة لوحدة جمب شغلة فرحت اقضی یومین هناك وكان وقتها اكتر شخص بیزور اخویا هو صدیقة الوسیم اللی كان مب
وصلت العروس مع زوجها للنزل بعد الظهیرة عندما نزلت الصالة فی المساء كانت محط أنظار الجمیع من النزلاء والعاملین بجسمها الذی یكاد یقول خذونی وقطعونی كانت مثیرة بشكل لا یصدق !بال القصیر الذی یبرز أفخاذا مرمریة ویكشف تفاصیل طیزها المربرة قلیلا ووكان القمیص یبرز تفاصیل صدرها الذی تتوسطه تفاحتان من أحلى ما یكوناقترح اوج علیها القیام بجولة مشیا على الأقدام على الشاطئ ! كانت الشمس تمیل للمغیب مشیا حتى ابتعدا على عیون المصطافین القلائل فی
ف البدایه قصتی حصلت من حوالی سنه لما كان سنی ٢٣ كنت رایح لشغلی وف نهایة الشارع اخر الموقف بتاع العربیة الی بركبها فسه مدرسة بنات المهم انی كان لازم انزل من اول عربیة واتمشی شویة للموقف التانی عشان اركب ف الحته دی كان فیه تلت بنات ماشیین خارجین من المدرسة شدتنی البنت الی فالنص كانت قصیره حوالی ١٥٥ سنتی كده وجسمها كیرفی وعلیها طیز جمیلة رغم ان البنتین الی معاها كانو حلوین بس هی شدتنی فعلا المهم فضلت ماشی براحه ومش شایل عینی من علیها لحد ما اخ
اسمی مؤمن٣٠ سنه دكتور اسنان و فاتح عیاده و حالتی المادیه كویسه جدا بس لسا متجوزتش
السكرتیره بتاعتی سافرت و سابت الشغل و كنت بدور علی سكرتیره جدیده فواحد صاحبی اسمه محمود لما اعرف قالی ان مراته عایزه شغل و لو ینفع تشتغل معایا قولتله مفیش مشكله خلیها تعدی علیا
مراته اسمها نانسی ٢٥ سنه متخرجه من كلیه تمریض و بیضه و بزازها كبیره و البت جسمها ریاضی جدا و قولت اهو برضو اباین تیجی علی حسها
المشكله انها كانت حماره ولا بتفهم حاجه فی الغل و كنت ب
كان لى جارتی المیلف دالیا 45 سنة انسانة راقیة جدا جسمها تحفة زى جسم هیاتم الممثلة بالظبط. تعمل فی مركز مرموق وهى شخصیة جادة جدا تتكلم فی حدود وتضحك فی حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنیت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخیلت ان دة ممكن یحصل غیر فی الخیال فقط. وفى یوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البیت قابلتها على السلم وسلمت علیها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عایزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طریق التلیفون
فی أیام الدارسة فی أوقات الاختبارات كنت اذاكر مع صدیقی سكس احیانا فی عندی فی البیت وأحیانا فی بیته وعند دخولی مع صدیقی كانت امه تشرب قهوة فی المطبخ بیتهم نظامه أمریكی على ای حال شافتنی امه ونادتنی قالت لی تعال ایش اسمك قلتلها اسمی عاد بدأت تتكلم عن ابنها وعن نفسها وأنها محرومه جنسیا فقالت لی اخلع فانیلتك فخلعتها وجاءت من خلفی وبدأت تلحس رقبتی وتمسك قضیبی بیدها الاخر وجاءت أمامی وخلعت كلتها وتاشر لی باصبعها تعال قرب ولم قربت منها اجل
كانت ناهد تسمع قصص رفیقاتها المتزوجات بالمكتب عن غرامیاتهن وعلاقاتهن العاطفیة وهی تقول لحالها لیش انا متزوجة وما عندی عشیق متل رفیقاتی شو بینقصنی عنهن انا جمیلة جدا وجسمی بیجنن وبیغوی ای شاب صحیح متزوجة وعندی 3 اولاد بس حابة اجرب العشق والنیاكة من غیر زوجی اللی بحبه وبعشقهكل یوم صباحا یاتی سرفیس بیاخد ناهد ورفیقاتها بوصلهن لدوامهن وبیرجعهن المسا من الدوام الى اماكن سكنهن وكان سائق السرفیس واسمه بشار شاب متزوج عمره 29 سنة ملیء بالصحة وال
هذه هی قصتی زوجة زمیلی فی العمل المحرومة من النیك. كان لنا زمیل فی العمل یُعرف عنه امت الشدید حیث كان لا یحب المجاملات أو المرح، ویحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تكن تربطنی به أی صفة مشتركة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا كنت متمیز فی ذل وأحب مجاملة الناس، وأحیاناً كنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أی حوار مع الفتیات حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسیر بسرعة أو نقفز على الرصیف. المهم كان صدیقی یعیش فی قریة ریفیة مع
من مدة لیست بالطویلة من عامین تقریباً أقمت مع بعض الأصدقاء أحلى حفلات الجنس الجماعی ونیك نار ملتهب جداً وكنت قد تعرفت إلیهم عن طریق ذلك العالم الأفتراضی عالم النت و الشات فتعرفت على فهمی رجل فی بدایة كهولته فی عمری تقریباُ فی منتصف الاربعینات یهوى الجنس الجماعی و من الصنف الذی یهوى أن تتناك زوجته امامه وأن ینیك زوجة نیاك زوجته فهو یستمتع بذلك أیما متعة.
افلام سكسی - تحمیل افلام سكس - افلام سكس - سكس بنات - سكس امهات -
منذ سنین و عندما كنت بعمر ال15 كان لی قریب بعمری تقریبا و كنت أكن له كل الحب و المودة و كبرت العلاقة بینی و بینه و كنت لا أخبىء عنه أسراری و هو یعاملنی بالمثل ومن خلا صحبتنا و محبتنا لبعض كنا نحكی لبعض عن كل أمور حیاتنا و ما یحدث معنا و مرة كنت قد إلتقیت بفتاة جمیلة و نشأ بیننا علاقة حلوة و لذیذة و بعد العدید من اللقاءات الحامیة بینی و بین تلك الفتاة و فی یوم من الأیام جاء قریبی یارتی و كنت أسكن لوحدی بشقة متواضعة و كانت الفتاة موجودة عندی بال
انا اسمی مصطفى 31 سنه من اكتوبر القاهره انا مش طویل ولا قصیر لون بشرتی قمحاویالقصه الی هحكیها قصه حقیقیه میه فی المیه مفیهاش ای حاجه تخیلات وحتى اسم البطله حقیقیالقصه حصلت لما كان عندی 22 سنه انا بعشق حاجه اسمها جنس بكل اشكالو وانواعووالدی وولدتی فتحو حضانه فاطبعا كان كل الی بیشتغل فیها بنات او ستات مفیش رجاله بیشتغلو معناطبعا كان الاول الحضانه بتجیب بنات استات مش حلوین اوی جه یوم والتی شغلت بنت ایه صاروخ عندها 20 سنه
xnxx - فیدیو سكس -
انا سالى ، الكل بیقول علیا حلوه ، و كل الشباب بیحبوا یصاحبونى، من ایام ما كان عندى 14 سنه كان فى جار جنبنا اسمه زید بیحب یمشى معایا و یحب یجى یوصلنى لباب العماره عشان یقف معایا تحت السلم، و یقعد یبوس فى شفایفى و یحسس على كسى من فوق الكلوت و یمشى صباعه على فتحة كسى، كنت بدوب فى ایده و كان بیحب بیبعبصنى فى طیزى، كبرنا انا و زید لما و ما انقطعت صلتى بیه و لكن فى یوم كان بیوصلنى البیت و اخدنى كالعاده تحت السلم و قالى اتدورى و قلعنى الكلوتكنت خایفه ا
انا من مصر عندی 24 سنه .كانت حیاتی عادیه بالنسبه للجنس بتفرج او بسمع او حتی بتكلم بس عمری ما نمت مع واحده.لغایه الیوم اللی هحكلكم علیه.كان یوم عادی خالص زی كل یوم صحیت من النوم على شان اروح الشغل. تلیفون البیت رن انا من عادتی مش بحب ارد على التلیفون لانه اكید مش لیا اكید حد من قریبی بیطمن على بابا او ماما. بس كانت ماما مشغوله.ردیت على التلیفون على شان اتفاجئ بواحده مش بتتكلم بتعمل اصوات او اهات فضلت اقول الو الو مین معایا بس محدش كان بیرد نفس ال
صباح الخیر او مساء الخیر على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فیه القصهاسمى احمد زیدان واصحابى بینادولى زیزو خریج كلیه سیاحه وفنادق من منطقه شعبیه فى القاهره اسمها شبرا 25 سنه طولى 175سم و وزنى 72كجم لون بشرتى قمحى وشعرى اسود وعینى عسلى جسمى مش معضل اوى بس مظبوط بسبب حبى للریاضه وخصوصا السباحه وكره القدمقصتى انهارده بدأت بعد ما اتخرجت واشتغلت فى شركه دعایه واعلان ولانى من النوع اللى بیحب الحاجه اللى بیعملها عشان ینجح فیها فا حبیت المجال دا واتعلمته
جارتی اسمها دنیا سنها 25 سنه مطلقة عایشه لوحده جسمها حلو جدا لون جسمها بنی فاتح و بزازها طریه قوی حلماتها بنی فاتح خالص و عندها بطن صغننه و كسها نضیف لونه بنی و كسها من جوا احمر غامق شویه كسها منفوخ و طیزها حلو كبیره مربره مهتمه بجسمها یعنی دایما نضیفه . و حده فی السن دا شهوتها عالیه بعد طلاقها ف طبیعی و دا سبب القصه شهوتهاانا احمد سنی سنه جسمی عادی مش هقولك انا معضل و واو قوی لا جسمی زی ای شاب مصر و فی سن قریب للبلوغ و شهوه عالیه و غرور جنسی ز
قصه حقیقیه واقعیه ومستمره
عربیتی عطلت الصبح وانا رایح شغلی فركبت مواصلاتین واحده لجامعه القاهره والتانیه ركبت باص من الجامعه للمهندسین الباص جای جات واحده وقفت جمبی كلبوظایه بطیاز رهیبه سنها فی الاربعینات عامله شعرها دیل حصان ولابسه كاب رافع بزازها ءىءء جداااا لدرجه كبیره بصیت علیها اتوهمت اصلی بعشق الكلابیظ ركبت الباص وانا ركبت وراها قعدت فی اخر الكنبه روحت جمبها سبت مسافه صغیره بینا هی بصتلی وابتسمت وانا ماشیلتش عین
لست من هواة كتابة القصص او الروایات ولكنى احمل بداخلی طاقة جبارة كلما شئت ان افرغها اذهب الی الجیم ولكنى اكتشف انها تزداد یوما بعد یوما قصتى حقیقة وحصلت بالفعل فى احد المولات الشهیرة بمدینة نصر حیث كنت اذهب اسبوعیا للبحث عن ملابس جدیدة فانا من هواة الملابس وفى احد الاسابیع ذهبت الی هناك ورایت ما لم اشاهده فى حیاتى من قبل وجدت امراة فوق الثلاثین ترتدی بنطلون جییز ازرق فاجرررر وبدی هیفرقع من كبر حجم بزازها. والبنطلون ضیق جدا بدرجة مستفز
انا مروه عندی 20 سنه و مش مهم من فین
المهم انی من صعری و انا جسمی فایر و بزازی كبرت بسرعه و فخادی ادورت و طیزی اترفعت لدرجة ان صاحباتی البنات كانوا بیستغربوا منی و بیحبوا یلمسونی و یحسسوا علیا و یمكن دا اللی خلانی على طول هایجة و ابص على جسمی ف المرایه و اسخن و العب ف كسی لحد ما یتهری . انا بیضا خالص و حلماتی وردی و قصیره شویه و الباقی لكم ان تتخیلوه لما من صغری بزازی كبیره
كنت بحب نظرات الولاد على بزازی و طیزی و بستمتع و بحس بنشوه كبیره و بحب ك
الحكایه دی حصلت من أسبوع فی مكان عملی وفی قهاوی حوالین الشركة بنجلس علیها ومقابله الاصدقاء والموكلین ومایمنعش أصطیاد النسوان للنیك انا بقعد علی قهوة سعید وطوال القعدة بتیجی نسوان تشحتأشكال واللوان وفی الیوم دة لقیت واحدة جدیدة جایه تشحت ولابسه عبایه سوداء ضیقه علی جسمها ومفصلهجسمها كله بصراحه كانت مكنه شدیدة قوی بزاز مستدیرة كبیرة وقوام متختخ ملیان وطیز كبیرة مستدیرة مرفوعهلفوق وكس حیطلع من العبایه ولكنها كانت منتقبه حاطه علی وشها ب
كتبت فی مرة من المرات على أحد المنتدیات أننی أبحث عن مدام ترید المتعة، وتكون جادة ومحترمة وصادقة. تمر الأیام، ویأست من عدم وجود أی جدیة على الإنترنت وما یحدث فیه من أفعال. فی یوم من الأیام، رن جرس الهاتف، ووجدت سیدة تسألنی عن نفسی من أنا وتمادینا معاً فی حدیث طویل، وتعرفت علیها وتعرفت علیّ. وبعد عدة مكالمات، طلبت أنی أراها. قالت لی: “أنتظر قلیلاً حتى أطمئن لك.” وفی أحد الأیام وجدتها تطلبنی، وتترجانی أنا أراها على الكامیرا. رأتنی وعجبه
لیلة امس كانت مررره روعه وخاصة وجتی هبهاتصل علیه عماد الساعه 7 المغرب یسلم ویعید علیه وقال ایش رایك الیوم نسهر سواقلت له عادی نسهر ایش قلی بنروح نسهر فی الفندق كلنا انا وعماد وهبه بس نبیهامفاجه عشان اشوف الفندق رحنا انا وعماد لفندق 7ستار مرره روعه على كورنیش جدةطلعنا الدور 14 دخلت معه غرفه مررره رووووعه كل شی فیها موجود وجاهز شراب وحشیشوحبوب قلت له ایش المناسبه هذی قلی كان فی معه ناس من الشركة VIP عندهم سهرههنا بس جاهم اتصال من الریاض طلعو
كانت رشا آیه من الجمال عمرها 17 سنة جسمها كان ملفوف ومتناسق صدرها بارز وكبیربالنسبة لعمرها كانت طویلة وجمیلة جدا وكانت من أسرة غنیة جداًلم تطلب شی الا حصلت علیه ، أی شی تریده مهما كان . كان أباها یعشقها لأبعد الحدودوكانت اذا أرادت شیئاً كانت یكفی ان تتدلل علیه وكان یجیب كل طلباتها .كانت رشا قد بدات تشعر بأنوثتها قبل 3 سنوات فاصبحت تقف امام المرایة وتتحسس بیدهاعلى جسمها وعلى طیزها وكانت تشعر بإحساس فظیع منالشهوة والمتعة عندما تتداعب جسمها و
كان لى جارتی المیلف دالیا 45 سنة انسانة راقیة جدا جسمها تحفة زى جسم هیاتم الممثلة بالظبط. تعمل فی مركز مرموق وهى شخصیة جادة جدا تتكلم فی حدود وتضحك فی حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنیت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخیلت ان دة ممكن یحصل غیر فی الخیال فقط. وفى یوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البیت قابلتها على السلم وسلمت علیها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عایزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طریق التلیفون
بعد انفصالی من زوجی كنت اعیش فی شقة فی عمارة واحاول بقدر الامكان ان لا احتك بالناس حتی لو بالكلام القلیل لان المجتمع ینظر الی المطلقة علی اساس انها ست مش كویسة وفی ناس كتیر ممكن یطمعوا فیها
لذالك كانت معاملتی مع الناس محدودة ولكن یوجد اسفل العمارة التی اسكن بها سوبر ماركت یدیره شاب اسمه خالدكان یبدو علیه الذوق والرقی فی اسلوبه ومعاملته الطیبه لی وهذا ما جعلنی اثق به.
فكنت انزل دائما واشتری منه بعض المتطلبات دائما وكنت عندما انزل السوبر م
كانت بدایتى مع الجنس منذ الصغر و كان شعورى بالشهوة بیزید یوم بعد یوم لحد ما اتعرفت على حبیبى اللى حكیت لكم علیه قبل كده و عشت معاه احلى نیك لمدة سنتین كنت تقریبا یوم و یوم بقابله فى شقته نحشش و ینیكنى بكل الاوضاع التقلیدیة و الجدیدةكان احساس عمرى ما هنساه ابدا لحد ما حبیبى سافر للخارج و اتحرمت من متعتى معاه.و هحكیلكم دلوقتى اللى حصلى لكن لازم افهمكم من البدایة القصة ازاى بدأتفضلت بعد فراق حبیبى وقت طویل اوى عندى حالة اكتئاب و مش عاوزة اعرف
اسمی هالة فی الثلاثین من عمری متزوجة و أم لطفل، منذ ما قبل زواجی عرفت انی سأتعب مع زوجی كثیراً بسبب صیته كزیر نساء ، أما أهلی فلم ت طموحاتهم ان اعیش مترفة مع رجل أعمال مرموق، و عن سلوكیاته قالوا لی انی استطیع تغییرها!!
حاولت مع سعد بطرق غیر مباشرة ان أدعه یلازم البیت و أبعده عن شلة السوء، ونفعت أسالیبی الاغرائیة لفترة قدرت بالشهور فقط قبل ان یفلت الحبل منی ویعود زوجی الى خبصاته ، وكثیرا ما كنت اجد فی ملابس عمله واقیاً ذكریاً رغم انه لم
انا سیدة وقورة لكنی اكبت كل هذی المشاعر منذ یوم طلاقی قبل 10 سنوات من رجل لم یفهم رغباتی ولم یسد شبقی فطلقنی وصرت وحیدة فی بیتی الذی یزیدنی شعورا بالوحدة مما دفعنی الى ان افكر بكل ما یخطر ببالك وما لا یخطر ببالك ومرة اشتدت علی الوحدة فی بیتی الذی فیه 10 غرف فأخذت اشتهی ان اغتصب على یدی رجل فی كل جانب من جوانبه فجلست افكر كیف اجد من یخفف لی من حدة شبقی هذه حتى جاء المساء ولم اجد حلا فتذكرت حارس عمارة فی الافرع التی خلفنا وهی قید البناء عبارة عن ه
ﻫﺪﺃ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﻭ ﻳﻠﺘﺬ ﻧﻴﻚ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻓﻠﻢ ﻳﻘﺬﻑ ﻟﺒﻨﻪ؛ ﻓﻬﻮ ﺁﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺃﻋﺼﺎﺑﻪ ﻭ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺷﻬﻮﺗﻪ ! ﻫﺪﺃ ﻭﺍﻟﺘﻒ ﺑﺠﺴﻤﻪ ﻣﺘﻠﻤﺴﺎ ﺷﻔﺮﺍﺕ ﻛﺲ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻗﺪ ﺃﻏﺮﺍﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﺃﻏﻮﺗﻪ ﻟﻴﺮﻛﺒﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻋﻠﻢ ﻋﻦ ﺗﻌﺎﺳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ . ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻧﻘﺼﺎً ﻣﻦ ﺭﺟﻮﻟﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺃﻭ ﺫﻛﻮﺭﺗﻪ؛ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻘﺮﺑﻬﺎ ﺃﻭ ﻳﻘﺮﺑﻬﺎ
درباره این سایت